بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 1 يناير 2011

هذا الرسام إيراني اسمه أيـمن المـالكي

انه الرجل الذى فاق فنه كل خيال ...

الرجل الذ ابدع وصنع ما لم يستطع غيره صنعه على الاطلاق



ولد في عام 1976 في طهران .
كان مسحور بفن الرسم لانه طفل.
في سن ال 15 بدأ يتعلم الرسم تحت أشراف معلمه مرتضى كاتوزيان الموجود
أعظم رسام واقعي في الجمهو ر ية الإسلامية الإيرانيه .
وفي غضون ذلك ، بدأ تصوير احترافي .
وفي عام 1999 تخرج في التصميم من الفن جامعة طهران .
منذ 1998 ، شارك في عدة معارض .
فى عام 2000 تزوج , في العام التالي انشاء استوديو ARA للصورة
وبدأ تدريس الرسم في تخصص ' النظر التقليديه و القيم التقليديه '.

رجل وصل برسوماته الى حدود خياليه











مشاهير الرسامين و الفانين ليوناردو دافينشي ( 1452 – 1519 ):

أشهر وأهم فنان ايطالي في عصر النهظة الأوروبية , وتعد أعماله الفنية الموناليزا والعشاء الأخير أشهر اللوحات الفنية على الإطلاق , كان عبقرياً درس التشريح وعلم الفلك , والنبات والجيولوجيا وصمم آلات عديدة لم تخطر على

بال المعاصرين له كتصميمه لطائرة مروحية ومنطاد وغواصة , كما رسم لوحات تشريحية دقيقة للجسم البشري , تميزت لوحاته برسم الملامح المعبرة عن الحالة النفسية لوجوه الشخصيات .


وهذه رسوماته في التشريح :








وهذه نماذج من تصاميمه:








في مجال الفن :
















جيوفاني براغولين

من منا لا يعرفها... فهي لوحة مألوفة ولا شك عند الكثير .. !! و لكن الحقيقة القليل منا من يعرفها حقاً الفنان الذي رسمها, سبب رسمها, وحكايتها الطويلة، الكثير منا علقت على جدران منزله فترة من الزمن.منذ طفولتي.... و أنا أتسأل عن هذا الطفل الباكي: أين أمه؟!! لما يبكي؟!!... لما صورته معلقه ببيوت الناس كلهم... فجميع المنازل التي عرفتها حينها... كان لهذا الطفل نصيب من الضيافة، على جدرانها..!!كنت دائماً أتأملها لوقت طويل..أحدثها أحياناً.... لعله ينطق ... لعله يجيب عن عشرات الأسئلة التي سببتها دموعه...!! من فترة بسيطة فقط ( أقل من شهر ) وأنا أتصفح أحد المواقع الفنية... رأيته...!! وأجابني عن جميع ما سألته.. منذ سنوات... تأخر كثيراً لكنه أجاب بالنهاية...!!
من منكم يود معرفة قصة: رفيق الطفولة هذا.؟!! من أحب ذلك فليقرأ هذا الأسطر ( المنقولة)... للفنان الإيطالي ( جيوفـاني براغوليـن ) لوحة ( الطفل الباكي ) اللوحة للفنان الإيطالي جيوفاني براغولين الذي لا نعرف الكثير عنه سوى انه عاش في فلورنسا ورسم سلسلة من اللوحات الفنية الجميلة لأطفال دامعي العيون تتراوح أعمارهم ما بين سن الثانية والثامنة.. تحت عنوان "الطفل الباكي". هذه اللوحة بالذات هي اشهر لوحات المجموعة وتصور طفلا ذا عينين واسعتين والدموع تنساب من على وجنتيه....









أحب ان أبدء بهذا الرسام الفنان / مهدي علي زاده

ولد مهدي علي زاده عام 1954 في مدينة بابول الايرانية ، احب الرسم من صغره واهتم بشؤون الفن والرسم وعندما كان في الرابعة عشر من عمره زار معرض للفنان محمد رضا يحي الذي اصبح فيما بعد استاذه ومدربه


وهناك انتابه شعور خاص اثار فيه رغبة عارمة في الرسم وهكذا كانت بدايته


عمل في بداية حياته مع استاذه لفترة الا انه لم يرو عطشه للفن، بعدها عرض عليه السفر الى ايطاليا ليكمل تعليمه


بعدما أمضى عدة سنوات في الدراسة عاد الى إيران حائزا على الدبلوم وبدأ برحلة الإبداع فأنجز العديد من اللوحات التي جعلت اسمه يلمع في عالم الفن التشكيلي






أقام عدة معارض محلية وعالمية وحصل على جوائز عدة


احب الفنان مهدي علي رسم الورود والمناظر الطبيعية والبورتريه فأبدع فيها كلها، كما تميزت اعماله بالواقعية فرسم واقع الحياة الايرانية بحلوها ومرَها


في هذه اللوحات ستتعرفون اكثر على بعض اعماله التي تشهد على ابداعاته


وهذه بعض أعماله الفنية

























ليوناردو دافينشي ( 1452 – 1519 ):

أشهر وأهم فنان ايطالي في عصر النهظة الأوروبية , وتعد أعماله الفنية الموناليزا والعشاء الأخير أشهر اللوحات الفنية على الإطلاق , كان عبقرياً درس التشريح وعلم الفلك , والنبات والجيولوجيا وصمم آلات عديدة لم تخطر على

بال المعاصرين له كتصميمه لطائرة مروحية ومنطاد وغواصة , كما رسم لوحات تشريحية دقيقة للجسم البشري , تميزت لوحاته برسم الملامح المعبرة عن الحالة النفسية لوجوه الشخصيات .

رامبرانت فان رين:

رسام هولندي يعد من أحد عباقرة الفن في العالم , تميز بغزارة انتاجه إذ ينسب إليه نحو 600 لوحة , ورامبرانت من أقرب الفنانين إلى قلب الإنسانية لأنه عرف كيف ينقل أفراحها وأحزانها ويحيلها إلى أشكال لونية رائعة من الظلال والنور , وهو يعد من أكثر الرسامين الذين اهتموا بتصوير أنفسهم حيث بلغ عدد تلك الصور الشخصية حوالي المئة لوحة , وكان رامبرانت شغوفاً بوجه الإنسان وتعابير الوجه التي كان بارعاً في تصويرها , بالإضافة إلى اهتمامه بالموضوعات التاريخية والمناظر الطبيعية ومشاهد الحياة اليومية .

ألبرخت ألدورفير ( 1485 – 1538 ):

فنان ألماني حقق شهرة واسعة في أوروبا كلها , تمكن من تحقيق الوحدة الرائعة في اللوحة بين الأحداث والمناظر الطبيعية , كما برع في رسم المعارك الحربية على الجدران الداخلية لقصور الأمراء والنبلاء في ألمانيا , وفي السنوات الأخيرة من عمره قام ألدورفيل برسم لوحات صغيرة الحجم ( المنمنمات ) فوق قطع من الجلد وأصبحت فريدة في الفن الأوروبي في ذلك الوقت .

تيتيان ( 1490 – 1576 ):

من أشهر الرسامين الايطاليين في القرن السادس عشر , تمكن من وضع الألوان المبهجة في اللوحات التي تمثل الأشخاص أو المشاهد الطبيعية , أما الصور الشخصية التي أبدعها فقد كانت رقيقة تعكس قدرته على التمييز والفهم النفسي للأشخاص مما أعطى لوحاته لمسة انسانية واضحة تتسم بالوقار والمثالية والنبل جعلت الأمراء والنبلاء يتهافتون على دعوته لرسم صور شخصية لهم , وتعد لوحة الملك شارل الخامس ( 1548 )


جان انطوان واطو ( 1684 – 1821 ):

من أشهر الرسامين الفرنسيين في القرن الثامن عشر , اهتم بتصميم الملابس المسرحية ورسم المشاهد اليومية في باريس في ذلك الوقت , استطاع أن يبتعد بالفن الفرنسي عن المدارس الإيطالية , واتجه إلى رسم الطبيعة من وحي خياله معتمداً على وضع الألوان المختلفة بجانب بعضها البعض وتقوم العين بالمزج بينهما , من أشهر لوحاته شارع الشانزيليزيه وتاجر اللوحات الفنية ولوحة رسمها على واجهة محل تجاري كبير في باريس تمثل أهم مظاهر الحياة الاجتماعية في فرنسا .

جيوفاني تيبولو ( 1696 – 1770 ):

فنان ايطالي ابتعد عن الطرق التقليدية في الرسم مفضلاً أسلوباً جديداً يعتمد على الجرأة التي تكشف عن رغبة في تجميع المناظر والأشخاص في تكوينات فريدة باستخدام المنظور المتماثل محدثاً تغيراً واضحاً بين الظلال والضوء , كما اشتهر بقدرته الفائقة على إحداث النسق اللوني في الصور بحيث توحي بالشفافية والبهجة للعين , تميزت لوحات تيبولو بالتصوير الذي يعطي إنبهاراً باللوحة ككل , وبالألوان الحية المتألقة والفضاء الشفاف الرائع .

جان أونوريه فراجونار ( 1732 – 1806 ):

آخر الرسامين الفرنسيين العظماء في القرن الثامن عشر , تأثر بالفنانين الكبيرين روبنز وفان دايك خاصة فيما يتعلق بالضربات العريضة للفرشاة عند رسم السماء الملبدة بالغيوم التي تنذر بعاصفة , تميزت لوحاته باللون الأحمر الذي كان يضفيه على المناظر الطبيعية بشكل رائع , عبرت لوحاته عن النواحي الأخلاقية والاصلاح الاجتماعي , وتميزت بالمناظر الشاعرية التي يمتزج فيها بشكل رائع الأشخاص مع الضوء , كما رسم صوراً داخلية للعديد من الكتب الشهيرة مثل أساطير لافونتين ورواية دون كيشوت لسرفانتيس , وكان أول من استخدم الألوان المخففة الشفافة ليضفي الرقة على اللوحة .

جوزيف تيرنر ( 1775 – 1851 ):

رسام انجليزي أطلق عليه لقب الفنان المخلص للطبيعة , اتضحت عبقريته في تعبيره الدقيق عن الطبيعة بما في ذلك الضوء والسحب وحركة البحر وتأثير الرياح والأمطار , استخدم الألوان الصارخة في لوحاته للحصول على أقصى درجة من الاضاءة , بحيث تذوب مقدمة الصورة في مساحات الضوء , دون الاهتمام بالتفاصيل بحيث تبرز حركات فرشاته العريضة والسريعة المناظر الطبيعية والعاطفة اتجاهها .

فرانشيسكو دي جويا:

رسام أسباني ]عتبر أحد الأساتذة الأوائل لفن الرسم الحديث , تتسم رسوماته بحركات الفرشاة الحرة والألوان الرائعة الثرية , تجعله رائد الحركة الانطباعية التي ظهرت في أوائل القرن التاسع عشر , صور في لوحاته الكوارث وفظائع الحرب بأسلوب عنيف يعكس مدى مأساة الشعب الأسباني لدى الاحتلال الفرنسي لأسبانيا عاد 1808 , كما رسم صوراً أخرى مليئة بالخيال والإثارة والرعب لم يخفف منها سوى لمساته الفنية الرائعة وملاحظاته الواقعية , وأصبحت آخر أعماله الفنية أكثر تحرراً وإبهاراً .

بول سيزان ( 1839 – 1906 ):

فنان فرنسي يعد أباً للمدرسة التكعيبية ولعله المصدر الأول لفكرتها , حيث اتسم أسلوبه برسم المناظر الطبيعية الهادئة بألوان صامتة , وتحديد الأشياء في اللوحة بأشكال هندسية مؤلفة من لمسات لونية على شكل خطوط تحمل إيقاعاً موسيقياً مندمجاً مع درجة اللون , كانت أجمل لوحاته تلك التي رسمها على خليج مرسيليا بفرنسا مصوراً سكون البحر والفضاء , أما الأشخاص في لوحاته فقد اتسموا بالصلابة والهيبة والوقار .

جيوفاني براغولين

من منا لا يعرفها... فهي لوحة مألوفة ولا شك عند الكثير .. !! و لكن الحقيقة القليل منا من يعرفها حقاً الفنان الذي رسمها, سبب رسمها, وحكايتها الطويلة، الكثير منا علقت على جدران منزله فترة من الزمن.منذ طفولتي.... و أنا أتسأل عن هذا الطفل الباكي: أين أمه؟!! لما يبكي؟!!... لما صورته معلقه ببيوت الناس كلهم... فجميع المنازل التي عرفتها حينها... كان لهذا الطفل نصيب من الضيافة، على جدرانها..!!كنت دائماً أتأملها لوقت طويل..أحدثها أحياناً.... لعله ينطق ... لعله يجيب عن عشرات الأسئلة التي سببتها دموعه...!! من فترة بسيطة فقط ( أقل من شهر ) وأنا أتصفح أحد المواقع الفنية... رأيته...!! وأجابني عن جميع ما سألته.. منذ سنوات... تأخر كثيراً لكنه أجاب بالنهاية...!!
من منكم يود معرفة قصة: رفيق الطفولة هذا.؟!! من أحب ذلك فليقرأ هذا الأسطر ( المنقولة)... للفنان الإيطالي ( جيوفـاني براغوليـن ) لوحة ( الطفل الباكي ) اللوحة للفنان الإيطالي جيوفاني براغولين الذي لا نعرف الكثير عنه سوى انه عاش في فلورنسا ورسم سلسلة من اللوحات الفنية الجميلة لأطفال دامعي العيون تتراوح أعمارهم ما بين سن الثانية تحت عنوان "الطفل الباكي". هذه اللوحة بالذات هي اشهر لوحات المجموعة وتصور طفلا ذا عينين واسعتين والدموع تنساب من على وجنتيه....