ولقد استخدم الفنانون ادجار ديجا و رينوار و هنرى لوتريك الفحم مع الالوان الاخرى حيث استخدم الفحم مع الطباشير وبعض الالوان المختلفة
ونرى ان الفنان بول سيزان قد استخدم الفحم فى تخطيطاته الاولية مركزا على قوة الخطوط وصرامتها وشدتها والظل الداكن فيها كما استعمل الفحم فى انجاز لوحات فنيه مستقلة مرسومة بمادة الفحم فقط وخاصة ما قدم فى دراسات فنية مهمة بقلم الفحم للعديد من الصور الشخصية او دراسات لنماذج التماثيل المميزة فى النحت
ثم استمر استخدم الفحم على المنوال نفسه مع ظهور بعض المواد المثبتة حيث يدرس حاليا فى اغلب المدارس الفنية بنفس طرق الاستخدام المعروفة سابقا ولنفس الاغراض تقريبا
كما يبدو واضحا فى أعمال الفنان ريدون و بيكاسو
ويمكن القول بان الفحم المستخدم اليوم فى عصرنا هو نفس المادة التى استخدامها الانسان الاول فى العصور السحيقة مع اختلافات قليلة وبسيطة ظهرت على المادة وطرق استخراجها وتصنيعها واستعملاتها دون فارق جوهرى كبير
ويوجد الفحم فى الاسواق لغرض الرسم كما هو حال بقية المواد المختلفية المسخدمة فى الرسم والتصوير او الفنون عامة
حيث تقوم الشركات المختلفة بتحضيره عن طريق حرق بعض انواع العيدان بطرق فنية خاصة حيث يتم حفظها وتسويقها
كما ساهمت التقنيات الحيثة فى الصناعة فى تقديم الفحم بأنواع متقدمة وميسرة ساعدت فى توسيع اهميته وذلك بانتاج انواع من اقلام الفحم الزيتى على شكل قوالب مضلعة او اسطوانية شبه جافة حيث يمكن استخدامه وقطه للحصول على حادة له كما فى قلم الرصاص مما ساعد فى الرسم اضافة الى انواع المثبتات لعيدان الفحم الهش والتى تثبت فيها الالوان على اللوحة بعد تنفيذها
ونرى ان الفنان بول سيزان قد استخدم الفحم فى تخطيطاته الاولية مركزا على قوة الخطوط وصرامتها وشدتها والظل الداكن فيها كما استعمل الفحم فى انجاز لوحات فنيه مستقلة مرسومة بمادة الفحم فقط وخاصة ما قدم فى دراسات فنية مهمة بقلم الفحم للعديد من الصور الشخصية او دراسات لنماذج التماثيل المميزة فى النحت
ثم استمر استخدم الفحم على المنوال نفسه مع ظهور بعض المواد المثبتة حيث يدرس حاليا فى اغلب المدارس الفنية بنفس طرق الاستخدام المعروفة سابقا ولنفس الاغراض تقريبا
كما يبدو واضحا فى أعمال الفنان ريدون و بيكاسو
ويمكن القول بان الفحم المستخدم اليوم فى عصرنا هو نفس المادة التى استخدامها الانسان الاول فى العصور السحيقة مع اختلافات قليلة وبسيطة ظهرت على المادة وطرق استخراجها وتصنيعها واستعملاتها دون فارق جوهرى كبير
ويوجد الفحم فى الاسواق لغرض الرسم كما هو حال بقية المواد المختلفية المسخدمة فى الرسم والتصوير او الفنون عامة
حيث تقوم الشركات المختلفة بتحضيره عن طريق حرق بعض انواع العيدان بطرق فنية خاصة حيث يتم حفظها وتسويقها
كما ساهمت التقنيات الحيثة فى الصناعة فى تقديم الفحم بأنواع متقدمة وميسرة ساعدت فى توسيع اهميته وذلك بانتاج انواع من اقلام الفحم الزيتى على شكل قوالب مضلعة او اسطوانية شبه جافة حيث يمكن استخدامه وقطه للحصول على حادة له كما فى قلم الرصاص مما ساعد فى الرسم اضافة الى انواع المثبتات لعيدان الفحم الهش والتى تثبت فيها الالوان على اللوحة بعد تنفيذها
