ولد ستانهوب فوربس في العام 1857 لاب ايرلندي وأم فرنسية.
وعندما انتقلت عائلته إلى انجلترا درس الرسم في الأكاديمية الملكية. وقد سافر بعد ذلك إلى فرنسا وقضى فيها سنتين تتلمذ خلالهما على يد جول باستيان لابيج الذي اشتهر بلوحاته التي تصوّر مشاهد من الريف وحياة الفلاحين.
هذه اللوحة تعتبر اشهر لوحات فوربس وهي أحد الأعمال الفنية المفضّلة لدى الكثيرين كما أنها هي التي أدّت إلى ذيوع اسم فوربس كرسّام مرموق.
وقد لقيت اللوحة نجاحا كبيرا عند عرضها لأوّل مرّة في الأكاديمية الملكية عام 1882م.
ووصف فوربس نجاحها بأنه نقطة تحوّل رئيسية في حياته.
رسم فوربس "شارع في بريتاني" عام 1881 أثناء إقامته في كانكال عاصمة مقاطعة بريتاني الفرنسية. واللوحة تصوّر شارعا أو بالأحرى زقاقا صغيرا اصطفّ على جانبيه عدد من النساء والفتيات المنهمكات في صنع وتجهيز المكانس وأدوات الجلي المنزلية. والموديل الرئيسية في اللوحة هي فتاة كانت تعمل في الفندق الذي كان يقيم فيه الفنان.
كانت اللوحة محطّ إعجاب النقاد آنذاك وإن كان بعضهم عاب عليها ضعف تمثيل الظلال وغلبة اللون الأزرق على البناء العام للوحة لدرجة أن بعضهم قال إن فوربس كان ينظر إلى الطبيعة بنظارات زرقاء.
فوربس كان منشدّا بقوّة إلى طبيعة الحياة في الريف، وكان يرسم بطريقة بسيطة وشفافة كلّ ما كانت تقع عليه عيناه. وقد اخذ عليه البعض انعدام الرؤى والأحلام في لوحاته، بالرغم من أنها تروق لكل شخص تقريبا ببساطتها وصدقها.
أسّس فوربس مدرسة نيولين للفنون عام 1899 وعمل محاضرا لبعض الوقت في الأكاديمية الملكية واستمر يرسم بقيّة حياته التي امتدّت تسعين عاما.
وعندما انتقلت عائلته إلى انجلترا درس الرسم في الأكاديمية الملكية. وقد سافر بعد ذلك إلى فرنسا وقضى فيها سنتين تتلمذ خلالهما على يد جول باستيان لابيج الذي اشتهر بلوحاته التي تصوّر مشاهد من الريف وحياة الفلاحين.
هذه اللوحة تعتبر اشهر لوحات فوربس وهي أحد الأعمال الفنية المفضّلة لدى الكثيرين كما أنها هي التي أدّت إلى ذيوع اسم فوربس كرسّام مرموق.
وقد لقيت اللوحة نجاحا كبيرا عند عرضها لأوّل مرّة في الأكاديمية الملكية عام 1882م.
ووصف فوربس نجاحها بأنه نقطة تحوّل رئيسية في حياته.
رسم فوربس "شارع في بريتاني" عام 1881 أثناء إقامته في كانكال عاصمة مقاطعة بريتاني الفرنسية. واللوحة تصوّر شارعا أو بالأحرى زقاقا صغيرا اصطفّ على جانبيه عدد من النساء والفتيات المنهمكات في صنع وتجهيز المكانس وأدوات الجلي المنزلية. والموديل الرئيسية في اللوحة هي فتاة كانت تعمل في الفندق الذي كان يقيم فيه الفنان.
كانت اللوحة محطّ إعجاب النقاد آنذاك وإن كان بعضهم عاب عليها ضعف تمثيل الظلال وغلبة اللون الأزرق على البناء العام للوحة لدرجة أن بعضهم قال إن فوربس كان ينظر إلى الطبيعة بنظارات زرقاء.
فوربس كان منشدّا بقوّة إلى طبيعة الحياة في الريف، وكان يرسم بطريقة بسيطة وشفافة كلّ ما كانت تقع عليه عيناه. وقد اخذ عليه البعض انعدام الرؤى والأحلام في لوحاته، بالرغم من أنها تروق لكل شخص تقريبا ببساطتها وصدقها.
أسّس فوربس مدرسة نيولين للفنون عام 1899 وعمل محاضرا لبعض الوقت في الأكاديمية الملكية واستمر يرسم بقيّة حياته التي امتدّت تسعين عاما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق