لوحة جميلة أخرى لـ كلود مونيه رسمها في العام 1867 أثناء إقامته الممتدّة في منطقة سينت آدريس، يصوّر فيها انطباعه صباح يوم صيفي دافئ.
هنا أيضا يظهر اهتمام مونيه بتأثيرات الضوء والجوّ الخارجي.
عندما كان مونيه يعكف على رسم اللوحة كان ما يزال يعاني من الفقر المدقع. لكنه كان يظهر قدرة كبيرة على مواجهة الصعاب والتكيّف مع الظروف.
اللوحة تصوّر منظراً لشرفة على شاطئ البحر وفيها يظهر أربعة أشخاص. في خلفية المشهد يبدو شقيق الفنان وشقيقته وهما جالسان على ارض الشرفة يتأمّلان البحر أمامهما.
وفي مقدّمة اللوحة تقف ابنة عمّ الرسّام مرتديةً ملابس فاتحة اللون وهي تتحدّث إلى رجل يعتمر قبّعة طويلة.
والمشهد بعمومه يعكس أجواء العطلة في منطقة سينت آدريس وينقل إحساساً بالهدوء وجمال الطبيعة.
في اللوحة أيضا يبدو افتتان مونيه بالضوء، والحقيقة أن هذا ملمح يكاد يطغى على جميع لوحاته.
ظلّ مونيه يرسم بدأب ونشاط معظم حياته. لكن في عام 1908 توقّف عن مزاولة الرسم بعد أن أصيب بمرض في عينيه.
الحدائق العامرة بجداول الماء وأزهار السوسن والجسور اليابانية كانت ثيمة ثابتة في معظم أعمال مونيه، كما خصّص بعض لوحاته لرسم حديقة منزله. واستمرّ بعض الفنانين إلى اليوم يرسمون مناظر للطبيعة، وللحدائق خاصّة، مستعيرين ألوان مونيه القشيبة وأسلوبه البديع والمتفرّد.
هنا أيضا يظهر اهتمام مونيه بتأثيرات الضوء والجوّ الخارجي.
عندما كان مونيه يعكف على رسم اللوحة كان ما يزال يعاني من الفقر المدقع. لكنه كان يظهر قدرة كبيرة على مواجهة الصعاب والتكيّف مع الظروف.
اللوحة تصوّر منظراً لشرفة على شاطئ البحر وفيها يظهر أربعة أشخاص. في خلفية المشهد يبدو شقيق الفنان وشقيقته وهما جالسان على ارض الشرفة يتأمّلان البحر أمامهما.
وفي مقدّمة اللوحة تقف ابنة عمّ الرسّام مرتديةً ملابس فاتحة اللون وهي تتحدّث إلى رجل يعتمر قبّعة طويلة.
والمشهد بعمومه يعكس أجواء العطلة في منطقة سينت آدريس وينقل إحساساً بالهدوء وجمال الطبيعة.
في اللوحة أيضا يبدو افتتان مونيه بالضوء، والحقيقة أن هذا ملمح يكاد يطغى على جميع لوحاته.
ظلّ مونيه يرسم بدأب ونشاط معظم حياته. لكن في عام 1908 توقّف عن مزاولة الرسم بعد أن أصيب بمرض في عينيه.
الحدائق العامرة بجداول الماء وأزهار السوسن والجسور اليابانية كانت ثيمة ثابتة في معظم أعمال مونيه، كما خصّص بعض لوحاته لرسم حديقة منزله. واستمرّ بعض الفنانين إلى اليوم يرسمون مناظر للطبيعة، وللحدائق خاصّة، مستعيرين ألوان مونيه القشيبة وأسلوبه البديع والمتفرّد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق